crossorigin="anonymous">
28 سبتمبر , 2021
ما الذي يعيق تقدمك مهنيًا؟ تحرر من مخاوفك!
هل كان لديك دائمًا خوف من مخاطبة الجمهور ودائمًا متأخر أو دائمًا كانت لديك عادات أخرى تشعر أنها تعيق تقدمك من الناحية المهنية؟
هل تعلم أن العديد من هذه المشكلات يمكن تغييرها غالبًا بسرعة إذا أدركت أنها ليست سمات جسدية دائمة ولكنها مجرد نتاج عادات معرفية قديمة؟
إن إدراك أنك لست مُضْطَرًّا للاستمرار في أن تكون بطريقة معينة لمجرد أن “هذا ما كان عليه الحال دائمًا” هو تجربة محررة للغاية.
يخشى الكثير من الناس إعلان نواياهم في التغيير، لأنهم يخشون الفشل. لكن رفض الإيمان بقدرتك على التغيير يضمن عمليًا أنك ستبقى عالقًا في العادات القديمة.
إن الجمال في اتخاذ الإجراءات لتحسين نفسك في سياق الأهداف المهنية هو أنه في كثير من الأحيان تكون التكاليف المرتبطة بجهودك معفاة من الضرائب. إذا كنت تحاول إبقاء التكاليف منخفضة، ففكر في مطالبة صديق بإجراء مكالمة أسبوعية معك بشأن المساءلة حتى تتمكن من الحصول على دعم مجاني لجهودك. مع الاتساق والممارسة ستكون في طريقك للتراجع عن تلك العادات القديمة واستبدالها بعادات تخدمك بشكل أفضل.
ما العادات التي تتمنى أن تغيرها؟ أرسل لي تغريدة، وسأقدم لك نصيحتي.
المصدر: https://www.psychologytoday.com
ترجمة: نوره أحمد صهلولي
مراجعة وتدقيق: زينب محمد
اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك جديد مقالاتنا العلمية وكل ماهو حصري على مجموعة نون العلمية
اترك تعليقاً